أسوأ 20 إنسان على مر التاريخ:
1- قابيل :
أول من قتل إنسان في التاريخ ويكون بذلك قد سن القتل .
2- شأول الطرسوسي ( بولس الرسول ) :
تمكن هذا اليهودي من تحريف الديانة النصرانية من التوحيد إلى مانراه اليوم من المسيحية المتعددة الآلهة.
3- عمرو بن لحي الخزاعي :
زعيم مكة في زمانه وسيدها الأوحد ، كانت أوامره كالدستور لدى العرب وهو أول من بدل دين العرب من الحنيفية دين إبراهيم وإسماعيل إلى الوثنية.
4- فرعون :
أختلف في إسمه هل هو رمسيس الثاني أو لا ولكن أتفق الجميع على طغيانه الذي لم تشهد البشرية له نظير .
5- نسطورس :
بطريق القسطنطينية وهو من أنشأ الكاثوليك.
6- ديسقورس :
مؤسس طائفة الأرثوذوكس.
7- النمرود بن كنعان :
هو ملك بابل و أحد الاربعة الذين حكموا الأرض كاملة ، أدعى الألوهية وذكرت قصته مع الخليل إبراهيم عليه السلام في القرآن.
8- هولاكو :
أسقط الخلافة العباسية ودمر بغداد وحلب والكثير من المدن الإسلامية.
9- عبدالله بن سبأ (إبن السوداء) :
يهودي من اليمن وهو من أيقظ الفتنة الكبرى التي حصدت مايزيد عن 80000 من الصحابة وكبار التابعين في الجمل وصفين ، وهو من وضع أسس مذهب الروافض الأثنى عشري .
10- كارل ماركس :
وضع أسس ومبادئ الشيوعية.
11- لينين :
هو من حول نظرية ماركس من الورق إلى الواقع.
12- قدار بن سالف :
أشقى الأولين ، وهو من ثمود هو الذي تجرأ على عقر ناقة الله المعجزة إلى قومه فكان عاقبته وقومه سحقوا بعذاب لم يسمع الأولين والآخرين بمثله.
13- تشارلز داروين :
يهودي صاحب النظرية الإلحادية القائلة بالنشوء والإرتقاء مسقط فرضية الخالق.
14- د. فرانشكو هرنانديز :
كان الهنود الأمريكيين يلفون التبغ ويستنشقونه فأخذ هذا الطبيب هذة العادة ونقلها إلى العالم.
15- جفري إهرست :
كان في زيارة للهنود الحمر وأستقبلوه بكل حفاوة وأعطوه الكثير من الذهب كهدايا ، فرد لهم الهدية بأخرى كان قد بيتها لهم ؛ وهي عبارة عن بطاطين موبؤة بالجدري فأستقبلها البوساء بفرح بالغ وغادر القبطان القارة مخلفاً مرض فتك بنحو 15مليون هندي.
16- بوذا :
إبن نبيل هندي أسس الديانة البوذية التي تركز على السمو في الأخلاق والبعد عن الغيبيات.
17- السامري :
أول من حرف وبدل دين اليهود التوحيدي .
18- زرادشت :
مؤسس المجوسية .
19- أدولف هتلر :
بسبب طمعه أشعل فتيل الحرب العالمية الثانية عام 1938م التي حصدت 50 مليون إنسان.
20- مصطفى كمال أتاتورك :
أسقط خلافة رسول الله وتسبب بتشتت المسلمين حتى يومنا هذا .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق